أحببت أن أنقل لكم هذا الموضوع عن موقع المنارة للصحفية النشطة صافيناز المحجوب عن دار المسنين. عل البعض يمكنه زيارتهم والتسرية عنهم.
حكايات مؤلمة من دار المسنين
قمة القسوة أن تعامل الرفق بالقسوة والحنان بالجفاء وفي النهاية ترمي أمك وأبوك في دار المسنين
غَذَوْتُــكَ مَـوْلُـودًا وَعُلْتُـكَ يَافِــعًــا
تُعَلُّ بما أجْنَي عَلَيْكَ وَتَنْهَــــلُ
إذَا لَيْلَةٌ نَــابَتْكَ بِالشَّجْـوِ لَــمْ أَبِتْ
لِشَكْوَاكَ إِلاَّ سَـاهِـرًا أَتَمَـلْـمـَلُ
كَأَنِّي أَنَــا الْـمَطْـرُوقُ دُونَكَ بالَّذِي
طُرِقْـتَ به دُوني فَعَيْنِيَ تَهْمُلُ
تَخَافُ الرَّدى نَفْسِي عَلَيْكَ وَإنَّني
لأَعْلَـمُ أَنَّ الْمَـوتَ حَتْــمٌ مُؤَجَّلُ
فَلَمَّا بلَغْتَ السِّـنَّ والغَـايَـةَ التِـي
إِليْها مَـدَى ما كُنتُ فِيـكَ أُؤَمِّلُ
جَعَلْتَ جَـزَائِي غِلــْـظَةً وَفَظَـاظـَةً
A
كَأَنَّك أَنْـتَ الْمُنْعِـمُ الْمُتَفَــضِّـلُ
فَلـَيـْتَكَ إِذْ لَـمْ تَــرْعَ حَــقَّ أُبُـوَّتِي
فَعَلْتَ كَمَا الْجَارُ الْمُجَاوِرُ يَفْعَـلُ
لكم أعجبتني هذه القصيدة وجعلتني أفكر في حال الإباء والأمهات اليوم وقد سمعت أن قائلها قالها في ولده العاق له والذي لم يحسن معاملته.A
حكايات مؤلمة من دار المسنين
قمة القسوة أن تعامل الرفق بالقسوة والحنان بالجفاء وفي النهاية ترمي أمك وأبوك في دار المسنين
غَذَوْتُــكَ مَـوْلُـودًا وَعُلْتُـكَ يَافِــعًــا
تُعَلُّ بما أجْنَي عَلَيْكَ وَتَنْهَــــلُ
إذَا لَيْلَةٌ نَــابَتْكَ بِالشَّجْـوِ لَــمْ أَبِتْ
لِشَكْوَاكَ إِلاَّ سَـاهِـرًا أَتَمَـلْـمـَلُ
كَأَنِّي أَنَــا الْـمَطْـرُوقُ دُونَكَ بالَّذِي
طُرِقْـتَ به دُوني فَعَيْنِيَ تَهْمُلُ
تَخَافُ الرَّدى نَفْسِي عَلَيْكَ وَإنَّني
لأَعْلَـمُ أَنَّ الْمَـوتَ حَتْــمٌ مُؤَجَّلُ
فَلَمَّا بلَغْتَ السِّـنَّ والغَـايَـةَ التِـي
إِليْها مَـدَى ما كُنتُ فِيـكَ أُؤَمِّلُ
جَعَلْتَ جَـزَائِي غِلــْـظَةً وَفَظَـاظـَةً
A
كَأَنَّك أَنْـتَ الْمُنْعِـمُ الْمُتَفَــضِّـلُ
فَلـَيـْتَكَ إِذْ لَـمْ تَــرْعَ حَــقَّ أُبُـوَّتِي
فَعَلْتَ كَمَا الْجَارُ الْمُجَاوِرُ يَفْعَـلُ
لكم أعجبتني هذه القصيدة وجعلتني أفكر في حال الإباء والأمهات اليوم وقد سمعت أن قائلها قالها في ولده العاق له والذي لم يحسن معاملته.A